للثوم دور فعال فى علاج التهبات القصبات المزمنوالتهاب الغشاء القصبى الترلى والزكام المتكرر واانفلونزا .وذللك نتيجة لطرح نسبة كبيرة من زيت الغارليك عن طريق جهاز التنفسى عند تناول الثوم.وله ايضا دور فعال فى قتل البكتيريا ومقاومة السموم التى تفرزها.وتعتبر بكتيريا السل الحساسة بشدة لمادة البكتيريا الموجوده في الثوم وتمتد فوايد الثوم الى مجال الاورام الخبيثه في حال طحنه يتنج ماده تعرف باسم (دياليل) اليتى تؤدى الى تقليل حجم الاورام السرطانيه الى النصف ادا ما حقناها هدا بالاضافه الى مواد اخرى تؤدى الى توقف التصاق المواد المسببه للسرطان بخلايا الثدى ويفيد حالات السعال والربو والجمره الحبيثه والقرحه المعديه والغازات والتهاب المفاصل ويدر افرازات الكبد (الصفراء) وتخفيض ضغط الدم والحيض ويزيد مناعه الجسم ضد الامراض ويكسبه نشاط وحيويه ويزيد مناعه الجسم ويفيد في حالات الامراض المعويه العفنه ويطهر الامعاء خصوصا عند الاطفال ويفيد مرض البول السكرى كتيرا في وقايتهم من مضاعفات المرض ويمكن عمل لبخه من الثوم للاصبع المدحوس كما انه طارد للسموموخاصه سموم الافاعى والعقارب بشكل ضمادات من مسحوقه اثبت دراسات موثوقه اهميه الثوم في نسبه كوليستورل في الدم وهده الدراسه دراسه المانيه اكدت استحدام الثوم 13 اسبوع يؤدى لخفض نسبه الكوليستورل في الدموللثوم نفس التاثيرات الوقيه من السرطانات على الانسان خصوصا سرطانات المعهد والقولون ذلك نتيجه وجود ماده تدعى اليوم موجوده في الثوم (منقول)